محمد بن عمار
15-09-2010, 11:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله
عندما يهيمن العقل الباطن
على صومعةالفكر بعملية
من نسج الخيال ، في شطحة
شروده تتحد المواقف الايجابية
والسلبية بالتعامل مع اللامعقول ،
دفنت آمالي بصدري بعدما ماتت بلحظات = وواسيت المشاعر مرسل فكري يعزيها
أليمة ، هي المحبة من طرف واحد
والأدهى والأمر مصاحبتها بذكرى
مطبوعة في الوجدان ،
وأشعلتي لهيب البعد في وسط الحشا شمعات = أخذتي نورهن والنار في قلبي تركتيها
لذوائقكم الراقية وشموخكم
الأدبي الرفيع هذه المشاركة
.............................. ..................... ((( لهيب البعد )))
توقـّظ هاجس أفكاري ، يذكرّني زمان ٍ فات = يصوّر لي ليال ٍفي الحقيقة كنت ناسيها
جلست أسترجع الذكرى على ماشفت من حسرات = من أيام الطفولة عقلي الباطن يقاسيها
أحاول أزرع البسمة ، بثغر ٍ يلفظ الونات = على آمال ٍ بقلبي ، قد توفتّ ، مع أمانيها
زرعتك في شفاه ٍ ناشفه من قلة البسمات = لأجل تحيا عروق ٍ ميّت ٍ إحساسها فيها
دفنت آمالي بصدري ، بعدما ماتت بلحظات = وواسيت المشاعر مرسل ٍ فكري يعزيها
أغالط نفسي بنفسي وأقول إن الأمل مامات = ولي عشرين عام ٍ صدمته مازلت أعانيها
رسمتك واجهت مستقبل ٍ إغتالته طعنات = جحودك ! والهجر خصله بطبعك ما أدانيها
فرشتي الهم في جوفي ، وغطيتيه بالزفرات = توسّدتي الخفوق ،، وخافي الونّة ، صنعتيها
وأشعلتي لهيب البعد ، في وسط الحشا شمعات = أخذتي نورهن ، والنار في قلبي تركتيها
بذرتك في الصدر زهره تغذى من رحيق الذات = وجففت الموارد في العروق وصرت أراعيها
أخذتي من خلاصة صحتي ماطاب من ميزات = و تركتي لي جروح ٍ غايره إحترت أداويها
تناسيت الجروح وقلت أبا أفتح للأمل صفحات = ولكن سيرة الفرقا ، مع أفكاري تباريها
لمحت النورفي وجهك شعاع ٍ غاشي النظرات = و رمش ٍ واقف ٍ دون العيون السود حاميها
شهقت وقلت لك عمري خذيه وهاتي العبرات = أبا أبكي و ألمح البسمات في الوجنة مواريها
ولو إن الفرح ما قد تكرّم في العمر ساعات = ولكن قلت أبا أصنع ، فرحة ٍ لعيونك أهديها
عزفتك باللحن موال ، وغنيتك ، مع الأبيات = كتبت بحبر ، من دمي ، قصيدة لك أغنيها
ومن بحرك طويت شراعي وسلمّت للموجات = تقاذف ، لين يرسي مركبي ، بأبعد شواطيها
وأنا ما أملك دليل ، اللي تسوينه ، ولا إثبات = سوى قلب ٍ يحبك ، والشهادة جاحد ٍ فيها
مودتي لإصغاءكم ،
محمد بن عمار
عندما يهيمن العقل الباطن
على صومعةالفكر بعملية
من نسج الخيال ، في شطحة
شروده تتحد المواقف الايجابية
والسلبية بالتعامل مع اللامعقول ،
دفنت آمالي بصدري بعدما ماتت بلحظات = وواسيت المشاعر مرسل فكري يعزيها
أليمة ، هي المحبة من طرف واحد
والأدهى والأمر مصاحبتها بذكرى
مطبوعة في الوجدان ،
وأشعلتي لهيب البعد في وسط الحشا شمعات = أخذتي نورهن والنار في قلبي تركتيها
لذوائقكم الراقية وشموخكم
الأدبي الرفيع هذه المشاركة
.............................. ..................... ((( لهيب البعد )))
توقـّظ هاجس أفكاري ، يذكرّني زمان ٍ فات = يصوّر لي ليال ٍفي الحقيقة كنت ناسيها
جلست أسترجع الذكرى على ماشفت من حسرات = من أيام الطفولة عقلي الباطن يقاسيها
أحاول أزرع البسمة ، بثغر ٍ يلفظ الونات = على آمال ٍ بقلبي ، قد توفتّ ، مع أمانيها
زرعتك في شفاه ٍ ناشفه من قلة البسمات = لأجل تحيا عروق ٍ ميّت ٍ إحساسها فيها
دفنت آمالي بصدري ، بعدما ماتت بلحظات = وواسيت المشاعر مرسل ٍ فكري يعزيها
أغالط نفسي بنفسي وأقول إن الأمل مامات = ولي عشرين عام ٍ صدمته مازلت أعانيها
رسمتك واجهت مستقبل ٍ إغتالته طعنات = جحودك ! والهجر خصله بطبعك ما أدانيها
فرشتي الهم في جوفي ، وغطيتيه بالزفرات = توسّدتي الخفوق ،، وخافي الونّة ، صنعتيها
وأشعلتي لهيب البعد ، في وسط الحشا شمعات = أخذتي نورهن ، والنار في قلبي تركتيها
بذرتك في الصدر زهره تغذى من رحيق الذات = وجففت الموارد في العروق وصرت أراعيها
أخذتي من خلاصة صحتي ماطاب من ميزات = و تركتي لي جروح ٍ غايره إحترت أداويها
تناسيت الجروح وقلت أبا أفتح للأمل صفحات = ولكن سيرة الفرقا ، مع أفكاري تباريها
لمحت النورفي وجهك شعاع ٍ غاشي النظرات = و رمش ٍ واقف ٍ دون العيون السود حاميها
شهقت وقلت لك عمري خذيه وهاتي العبرات = أبا أبكي و ألمح البسمات في الوجنة مواريها
ولو إن الفرح ما قد تكرّم في العمر ساعات = ولكن قلت أبا أصنع ، فرحة ٍ لعيونك أهديها
عزفتك باللحن موال ، وغنيتك ، مع الأبيات = كتبت بحبر ، من دمي ، قصيدة لك أغنيها
ومن بحرك طويت شراعي وسلمّت للموجات = تقاذف ، لين يرسي مركبي ، بأبعد شواطيها
وأنا ما أملك دليل ، اللي تسوينه ، ولا إثبات = سوى قلب ٍ يحبك ، والشهادة جاحد ٍ فيها
مودتي لإصغاءكم ،
محمد بن عمار