واللـيـلـه الـلــي ظلـمـتـه مــــن ســراجــه
مـــا ظـنّـتـي للـشـمـع والـنــور تـحـتــاج
أسود من الحرقـه علـى كـف صاجـه
وأنكـد مـن اللـي حطـه الهـم مسـهـاج
مــــا فــيــه ضــيــق ألا وراه إنـفــراجــه
شــيٍ مــن الله صـبــح الأيـــام يـنـبـاج
صح لسانك
ولاهنت