انــا مـعـك محـتـار و القـلـب حـايــر
يـتـعـذب و حـــارب هـنــاه و نعـيـمـه
الصـابـر المـشـتـاق بـالـحـب غـايــر
عـــــزاه يـــــا قــلـــبٍ حـبـيــبــه غــريــمــه
كنت انتظر منّّك تزف البشايـر
و تـفــرّح الـلــي بــــه جــــروحٍ مـقـيـمـه
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعووووودة