الغـلا ، لــو تمـعّـن ، مقـصـدي وافهـمـه
كـان ، مالـي مشاريـه ٍ ،عليـه وعـتـب
مـنـه نــور النظـيـر ، و للشـعـر ملهـمـه
ومكسـب للمغامـر ، لــو جــلا وإغـتـرب
دام عهـد ٍ عـلـى نفـسـه ، لـنـا مبـرمـه
إنتقض منه وجـمّ الصـدق غـار ونضـب
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعووووودة