كـيـف طــب وطبـيـب لجـرحـه وبلسـمـه
وكـل مـا جـاه عطشـان ٍرجـع ماشـرب
الزمن لا ضحك لأحـد ٍ كسـب باسهمـه
ولـو يكشـرّ بوجهـه يخسـر اللـي كـسـب
حتـى قافـي عصانـي ، فيـه وأنـا أنظمـه
قــام يـرجـع خـلافـه، ماعـرفـت السـبـب
صح لسانك
قصيدة اجبرتنى للعوووووودة