الله ,,الله يا الماجد..
عودة قوية..ومميزة
واسأل الله ان تكونن من المتفوقين..
اعتقد يا الماجد مافي رجل بيسامح
الا ان كان بمعشوقته هائم وأقول:
وحتى ان عاد بأمر الفؤاد مُرغماً..
يبقى شيئ في الخاطر مبهماً
ان طرفها جال في الأفق..متأملاً..
أعلن عليها دون تردد الثورة.
تسلم يدك يا الماجد..