شكراً جزيلاً لك استاذي الفاضل الطائر المهاجر .. زحفي في المتوسط يحمل قصة نسجتها الأيام والظروف .. احدى عشر عام هو عمر قصتي عقد من الزمن مضى كان من الأجدر ان اكون في السنة الجامعية الثانية ولكن..............
في الأيام القادمه بأذن الله ربما سأكتب قصة الكفاح وسر الأبداع في كشكول انتظرني ايها الطائر..فردك ورأيك يهمني ويسعدني.. وانا في اتم الأستعداد للأجابة على كل الأسئلة ولااعلم ماهي الأسئلة التي لم اجب عليها