الزوراء
اعزائي الفطاحلة كان مخاض هذه القصيدة اليما كألم الواقع العربي بكل تفاصيله فنقلتها لكم كما هي واترك لكم المجال للتعليق عليها وابداء ملاحظاتكم عليها فكونوا كما عودتمونا دائما ولا تبخلوا علينا يارائكم