اختى الفاضله
من قديم الازل كانت الانثى جسدا لااكثر للرجل
ثم جاء دين الحق والكرامه
فجعل منها ولها قدسيه خاصه
فالمراة هى الام والابنه والحبيبه
فاذا ما ضاقت الحياة بالزوج والزوجه
فلا غضاضه من الطلاق
لتكون هناك فرصه لاقامه حياة اخرى
يرضى عنها الله و رسوله
اما عن الللاتى يتوجهن مباشرة الى الرزيله
فهن عليهن ان يحاسبن انفسهن قبل ان يحاسبن
واما عن عدم فهمك لما كتبته فاننى اقد اعتزارى لتداخلى هذا
وشكرا لكم