ترى أينَ ضاعت أشواقي؟
ربمـا كنتُ فعلا أنا السبب
حينَ وهبتهُ الرّوح
فــَ غدرَ بـــي
أو ربمـــا لأنـي
ظننتُ أنّ الربيع سيبقـى
ربيعـــا و لن يتبدّل
لمـ أدرك أنّ لــِ الحياة
دورة تتحوّلُ فيها
الفصـــــول
ابتهـــال
جميلة ٌ أنتِ
في الرّبيع، الصيف، الخريف
و الشتـــاء
و لا تـُكثري من السؤال
فــَ هوَ قاتل
ودّي
عُلا