أخي العزيز والغالي
أبو عبدالله
وتبقى دائماً كلماتي قاصرة عن مجاراة قلمك النقي
دمت أخاَ عزيزاً له في القلب الشيئ الكثير من الود
أشكر لك دعوتي للإنضمام إلى هذا الصرح الكبير بأهله
وأقدر لك ترحيبك الذي أخجلني فأنا مازلت تلميذاً لأمثالك من الفطاحلة
متمنياً أن أكون عند حسن الظن بي
عزيز