|
انا البارحه ونيت يـوم الدلـوه ينـودواغطرف بصوتٍ يسهر اللـي توعابـه |
يغيّب ذهون اللي بوقت الصلاة سجودويغلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬بـراع الكتـب لوكـان يقرابـه |
اقوله وانا مابيط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬رب غير لي مقصودازيد الحزين اللي سواتـي علـى مابـه |
واساهر نجوم الليل لو كان مالي فـودهنـيّ الـذي يرقـد بـنـومٍ تهنـابـه |
وياونتـي ونّـة محيـمٍ عـدوه ورودترزّم الى منـه اظهـر الدلـو جذابـه |
برك باسفل المعطان لين الصدير يقودوالى اقفى صدير العد رايـع لمغرابـه |
وياخفتي خفّـة وسيـقٍ شعـود اردودتقفـوّه مـن ديـرة الاجانيـب كسّابـه |
على اللي نهوده مثل بيض الحمام قعودوطيّ الكلام اللي خذا القلب واقفـى بـه |
دقيق المعنّق فيهط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬وق العنـا مقيـوديروّي هبيـل القلـب ويـدوّر واسبابـه |
ابو مضحكٍ صافي كما اللولو المنضودا لوقحويـان المستـوي صفّـةط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬عذابـه |
من الريم فيه الخد والمدمعيـن السـودوجيده .. وتفريده .. وذوره .. وشبّابـه |
ومن بين مقرن حجتّه صارمٍ محـدودعلى مفصليـن زميّمـه فيـه يزهابـه |
على دمث صفرات المناكب يهل اجعودكما عرف شقراّ في ضحى العيد لعّابـه |
وليفي جعلني لا بصاحي ولا مجهـودعجيب السجايا صـاب قلبـي بنشّابـه |
يقولون حسادي تـوّده ولا لـك فـودوانا اقول ياراع العذل مالـي .. الاّ بـه |
والى قالو اذكر من وليفك عطايا الجودتذكرت عنـده كـل ماجيـت رحّابـه |
ولكون الزمان اللي مضى ينثني ويعودتمنيت وطـرٍ فـات للقلـب واصحابـه |
على المذهب الغالي وبعدٍ عن المنقـودوسـدّ الجميـع بعيـد ماهـو بيدرابـه |
اودّه ولا بيني وبينـه عهـد وعهـودولاعلت به يحكى بعرضي ويحكى بـه |
واملناط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ويلٍ في موّدة جسيـم العـودوحل الفراق وقيضنـا وقّـف حسابـه |
تبيّن سهيل وراعي البل عدى المفرودولا عاد راع الطيـر يقنـص بمشرابـه |
وقطّانة الماء في برايز وضول حشودوكلٍ على الما يرتجـي غايـب ركابـه |
الا ياوجودي لا اصبحوا زملهم مرجودوامير الجماعه قفّـظ البيـت وحجابـه |
نوى بالشديد وللمطرط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬اح عقب عدودقريـبٍ خيالـه جـاه بالعلـم نبّـابـه |
وقضوّا لوازمهم وحافو على المشـدودوقفّت مطايـا صافـي اللـون تحدابـه |
وخلوّ ثقيل وهودهم عقبهـم مرجـودوكلٍ ضـرب لـه فنتـقٍ مارضينابـه |
|