الغالية ابتهال رعاك الله وحماك من كل سوء وحفظ الله لبنان الجريح الَّذي ما توقف عن النَّزف يومًا حتَّى أتاه ثانيةً وثالثة ورابعة وليت العدَّاد يتوقف ودعيني أقول :
كفانا جراحًا كفانا
كفانا عذابًا كفانا
للبنانَ سيروا
للبنانَ ثوروا
للبنانَ عودوا
للبنانَ شيدوا
كلماتك أختني ابتهال رائعة ومن القلب المجروح سلمت وسلم قلبك وقلمك
واسلمي للخداش