ام زياد الغالية
الموضوع متميز اكيد فى الطرح والاختيار
موضوع الدروس الخصوصى له اوجه عده ويلعب فيها 3 محاور : الطالب والاهل والمدرس
طبعا كل له دور فى تحمل المسئولية على ما يقدم للطرف الاخر وتخلى الاطراف عن مسئوليتها يعنى هناك خلل فى المثلث القائم انا اسوف اورد بعض مساوئ الدروس الخصوصى وتكون تلخيص للموضوع وهى تطرح الخلل الحاصل لكل الاطراف :
ا-لاتكالية ومحدودية القدارات العقلية.
- عدم الاهتمام بالدروس المدرسية الصباحية واعارة الاهتمام لشرح المدرس.
- يكون مسببا للفوضى فى الصف لغيرة ومشاغلتهم .
-كثرة الغياب وعدم التركيز.
- تراجع الاهمية للمؤسسة التعليمية وهيبتها .
-التعرض لكثير من عمليات الاحتيال من قبل المدرسين الخصوصين .
-تدهور العلاقة بين المدرسة والاسرة.
- افقاد العمل التربوى اهدافه السلوكية والمهارية .
- ترسيخ الطبقية وضياع مجهود الطالب الغير مستطيع.
-تحول العملية التربوية الى متاجرة مما يفقدها قدسيتها وحرمتها .
- يفقد الطالب احترامه لقدرات مدرسه على ايصال المعلومات.
يعمل على قتل الابداع عن التلميذ والقدرة على ايجاد الحلول .
اما عن الدافعية التى نحتاجها فى ابنائنا فكما قال ابو عبدالله نحن قد نكون السبب الاكبر فى قتل الدافعية عندهم عندما نوفر لهم كل طلباتهم من غير تكلف او تكليف ونقتل الطموح فى الوصول او حتى ما قد يكون حلم يسعى لتحقيقه
لى عودة
صعبة المنال