أخي الحبيب الأستاذ الكبير إبراهيم صالح (الخريف الحزين ) حفظك الله ورعاك
ما أجمل ما رأيت في هذا الصَّباح حيث وجدت تنسيقًا وإعجابًا وثناءً والله إنَّي لعاجزٌ عن شكرك أخي الأديب الرَّائع ، لقد سرَّني ما كتبته من كلمات معبِّرة حملت في أحشائها كلَّ الحبِّ لفلسطين وأهل فلسطين .
أخي الكريم لك منِّي أروع وأجمل باقة إعزاز وإجلال وإكبار .
واسلم لأخيك الخداش