عرض مشاركة واحدة
قديم 29-12-2007, 10:40 PM   رقم المشاركة : 11
خالد العمري
مشارك






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :خالد العمري غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: ويسدل الستار .. وما خفى كان اعظم ؟؟




بوتو "ابنة القدر" التي رفض ابن باز الخروج عليها!
الرياض - مصطفى الأنصاري الحياة - 29/12/2007

على رغم أن رئيسة وزراء باكستان السابقة بينظير بوتو ودعت الدنيا والسياسة معاً يوم أمس، إلا أن شهود مرحلة بزوغها السياسي أكدوا أن "ابنة القدر"، كما تسمي نفسها، بدأت في إثارة الجدل حولها باكراً، بوصفها أصغر رئيسة وزراء مسلمة، يؤمن معظم شعبها بأن الفلاح يجانب قوماً "ولّوا أمرهم امرأة".
لكن مفتي السعودية الراحل الشيخ عبدالعزيز بن باز، الذي عُرف باعتداله ووسطيته، لم يفهم من الحديث النبوي خلع بوتو عن كرسي الرئاسة، مثلما كان يؤمل قادة "الجهاد الأفغاني" آنذاك، الذين كانوا يرون في الراحلة عقبة، مع جزم مراقبين في حينه بأنها التي "أنشأت حركة طالبان".
ويروي الكاتب السعودي جمال خاشقجي لـ "الحياة" أن قصة ابن باز مع بوتو "بدأت في عام 1988، عندما انتُخبت رئيسة وزراء لبلادها، ولاحظ المتحمسون للجهاد الأفغاني أنها، مثل عدد من الدول العربية والإسلامية، تفضل إنهاء القتال وتشجيع حل الوفاق السياسي بين الأفغانيين تمهيداً لإقامة دولة وطنية، خلافاً للحركات الجهادية التي رأت القتال حتى إقامة الدولة الإسلامية الخالصة، بالمواصفات التي في أذهانهم، وهو ما دفع تكتلاً من علماء الأفغان المتحمسين للجهاد إلى إشاعة أن بوتو ضد الجهاد".
وأضاف: "وبحكم أنني كنت في ذلك الوقت من ضمن فريق المتحمسين، اتجهت مع مجموعة من العلماء إلى الشيخ ابن باز، وسألته عما إذا كانت ولاية بوتو شرعية، وأنه يتعين على الباكستانيين خلعها، وحاولت دفعه لإصدار فتوى ضدها، لكنه رفض، وقال إن الولاية المنهي عنها في الحديث هي الولاية العامة، وولاية بوتو ليست كذلك. وبذلك امتنع عن إصدار فتوى ضد الراحلة، لو أصدرها لأشعلت النيران في باكستان".
وعزا خاشقجي امتناع ابن باز عن ذلك إلى "بصيرته بخطورة الفتوى، ورفضه الدائم تسييسها، فالحرام عنده حرام مهما تذرع السائلون له بالمبررات".


مصدر الخبر


كلمتي
،،،،،


عندما نقراء عن كثب لمثل هذه الأحداث فإننا نعلم أن هنالك يداً خفيه تلعب بأفكارنا وعقولنا من خلف ستار مسرحيتنا العظمى والمسماه ( الإسلام والعرب ) ,,,

ليس شرطاً أن تكون الإدارة الأمريكية أو الموساد خلفها ...
بل هناك إتهام واحد لمتهم واحد ..

وهو من الذي سمح لهم بذلك ...

أتعتقدون أنها السلطة ... لا ليست السلطة

بل ...

الأموال .. الرشاوي

ففي عصرنا الحالي من يمتلك المال هو الذي يسيطر ويهيمن على كل قوى العالم ...

مسكينة تلك المرأة ...

أنظرو مالذي أتى بها من الأمارات العربية والتي كانت في منفاها إلى باكستان قبل إنتهاء مدة نفيها ...

أنظروا في التوقيت،،،

أنظرو مالذي أتى بنواز شريف من المملكة العربية السعودية والتي كانت منفى له وذهابه إلى باكستان كذلك قبل إنتهاء مدة نفيه ,,,


أنه

توقيت الإنتخابات ...

هنالك مستفيد أساسي ....

ولكن ليس شعب باكستان او حكومة باكستان ... فهم الخسرانين في جميع الأحوال ...






توقيع خالد العمري
 
  رد مع اقتباس