أنا أحد المتابعين لقضية حميدان التركي وزوجتة سارة الخنيزان
والموضوع معقد جداً
والمصيبة بأن هناك أموال طائلة دفعت من أجل سداد الغرامات الوهمية
فالمحكمة تفرض كفاله لكي يخرج وعندما دفعها
يعود لسجن من جديد ( عن طريق ) مصلحة الهجرة !!
لا أدري ما قيمة المعاهدات والإتفاقيات بين الحكومة السعودية والأمريكية
مع العلم بأن السفارة السعودية في أمريكا متابعة لما يحدث من تطورات ولكن هذة هي الحرية التي تزعمها أمريكا
تشتيت أسرة من أجل قضية وهمية ( الخادمة تنازلت عن القضية وقد نفت ما ذكر في التحقيق )
ويا قلب لا تحزن