كُــنت أنظر خِــلسة اليه ,وأشتاق لِـــدفء أحــضان أبـــي
رحمه الله ، وهـــي تَـــبدو عَـلى مُحياه تِلك الأبتسامه التي
أعْـرف مَـعناها وسِحرها ،وأنا عَــلى الكُــرسي المُــقابل
لَــه ...شعرت بأن الـــباص لا يتَـــحرك والمَــسافة الــتي
أقـــطعها ونَـــحن وجــها لِــوجه لن تنتهي، فتعابير وجهه
تَــرسم الـــرضى رغْــم كُــل شىء ...
راااائع حبيبتي وردة الضحى
لاهنتي ودمتي بخير