|
ياويل حالي وش بقى فـي حالـيالليـلط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ£ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ£ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€کط·آ¢ط¢آ¬ط·آ·ط¢آ¹ط·آ¢ط¢آ©ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¬ّـول والقبـس مطفـيـة |
وياراس مالي وش بقى مـن مالـييـاراس مالـي ماطلبـك ربحيـة |
الربح في وصل الحبيـب الغالـيأم الحـلا والطـلـة المرضـيـة |
أوّاه ياحلمـن صحـى متعـالـيمن عقب ماهـو مربطـه بيديـه |
اقفـى يتمتـم مقصـده رحّـالـيوانـا ونفسـي نلعـب الـرديـه |
ياليلـة الفرقـا دخيـل الـوالـياقـدار فينـا واصبحـت مقضيـة |
يا بنـت خفـي دمعـك الهمالـيوالله مانسـى عشرتـك يـبنيـة |
شاحت بوجهن ذابلن مـن تالـيكنهـا تقـول ان دمعهـا ماريـه |
الموقف اللي ما سرح مـن بالـيكني على ملـة وانـا فـي الفيـة |
من عقبها عايش سـراب اللالـيروحي مدينة في الهـوى منسيـة |
ما غير اهوجس واحتري المرسالياليـن جانـي حيّهـا مـن جيـة |
جتنـي رسالتهـا علـى جوالـي"إن كنت ..... شوفنـي ........" |
يادم فاير فـي عـروق اوصالـيمعقـول ولا نظرتـي وهمـيـة ؟ |
دقيت خايف من هجـوس البالـيحيّاه حرفـن مـن شفاهـا حيـه |
قالت : دخيلك .. ياعزيـز الفالـيابيـك جنبـي يـا فضـا الحنيـة |
في حكيها عبـرة وجرحـن بالـيحسيت فيهـا قصـة (ن) مخفيـة |
قالت : انا في عصمـة الرجالـيمتزوجة.. وفـي منزلـي "حوريـة" |
لكن حياتي فـي جحيمـن صالـيوجيتك عطش من يستعير الميـة |
لا لا دخيـل الله علـى غربالـيكنى اقلـب فـي قصـص محكيـة |
قلت استجيري واحدن في العالـيربن كريمن مـا نـوا بـك نيـة |
انـا دخيلـك عدّلـي مـا مالـيواستغفري ربـك عظيـم الهيّـة |
انتي لبيتـك راس مالـن غالـيوانتي لبنتـك نـور درب وضيّـه |
ورحنا علـى الله يالعزيـز الوالـيترحم خفوقـن مـن نوايـا غيّـه |
|
وسلامتكم
محبكم / يوسف بن صالح