عبدالرحمن السعد
أخى الذى طالما افتقدت تواجده و إطلالاته التى تسرى فى أوردتى
و تنحنى لها الصفحات لتبسط سطورها الحريريه لمداد قلمه و عملقة فكره
يعود بــ ( لما لا أعـــود )
ما أبدعك أخى الحبيب و ما أرقى هطولك السخى الوفير , تحية لك منى
و إنحناءة قلم يعجز على أن يوفيك قدرك من الشكر و الثناء
دمت و سلمت و غنمت