فيمتطى صهوة الذل
و يزهوا ببلاهته
بين قاتليه و عابثيه
ترنح بيده القلم
لقسوة الألم
صمت على سطره الكلم
عندما تدغدغني الكلمات التي تعانق ناظريَ واحس بدفئها كما لو كنت معنياً بمبانيها .. تعبر عن حالي دون ان اختطها او يخطها يراعي .. اشتم من بين سطورها رائحة عبق الإبداع ( الحميـد ) أُتمتمُ من حيث اللاوعي ( مرحى بابراهيم ) ..