سَيِّدَتِي العَاطِرَة
ضَيُّ الخَوَاطِر
تُغْدِقينَ أَبْجَدِيَّة
تُنَافِسُ بِالجَمالِ الزُّهُورَ الليَّلكِيَّة
يَفُوحُ مِنْ أَسْطُرِهَا أَلْحَانَاً بَحْرِيَّة
وَ شّدوَ نَوارِسٍ بِالتَّوَهُجِ نَيَّزَكِيَّةِ
وَ بَاتَتْ كَلِمَاتُهَا مَرْتَعَاً لِلَقَالِقِّ البَهِيَّة
فَلَكِ مِنْ أَحْرُفِي انْحِنَاءَة ٌ
وَ لَكِ مِنِّي أَلْفَ تَحِيَّة
احْتِرَامِي