بِرَبِّكَ أَيُّ بَاقَةٍ زَبَرْجَدِيَّةٍ تُهْدِيَهَا إِيَّانَا ..!!!
بَاقَةٌ يَفِيضُ مِنْ بَوَاطِنِهَا العِطْرُ
فَتَنْتَشِي القُلُوبُ حَبُورَاً
وَ تَرْقُصُ الأرْوَاحُ بَهْجَةً وَ سُرُوراً
أَمْ بَاقَةٌ يَغَارُ مِنْهَا الزَّهْر
فَتَنْثُرُ الوِدَّ كَرَمَاً
وَ تَمْلَأُ المَكَانَ حُسْنَا ً
أَهْلاً بِكَ يَا سَيِّدِي العَاطِرْ
قُلُوبُنَا لَكَ سَكَنَاً قَبْلَ أَوْرَاقِ المُنْتَدى
احْتِرَامِي وَ سُلَالاتُ وَرْدِي