ضي مدمية معصم الحروف
مساء أجمل بـ احتضان حتى لو بصيص من ابتسامة
رغم الأفول في ثنايا ماتقدم
وهو ماأعطاه سمة الصدق
والابداع
للبحر صداقة قديمة معنا حتى وإن كنا أوفياء له
لماذا يقدّم غدره على من أوفى له ؟؟
كـ ذلك القلم عندما يتفجر على ورقه لكنه ربما ليس كـ غدر البحر
ربما يكون المداوي لـ داء لم نجد له حكيم ..
متى تشرق تلك الشمس الآفلة ؟؟
ضي الخواطر ..
عملقة النثر وبثها على ورود السماء لايتقنها سواك إلى حيث
الاتجاه نكون نحن ونتعايش وكأن ماكُتب هو لنا
وبنا ولذواتنا ..
وروود لكِ