هُوَ أَسْرٌ عَالَمِيٌّ لَذِيذ
قَادَتْنَا أَنَامِلُنَا لَهُ طَوْعَاً
وَ شَخَصَتْ لَهُ أَبْصَارُنَا رَغْمَاً عَنَّا
0
0
0
لَنْ أَتَحَدَّث َ عَنِ الرَّوَابِطِ الأُسَرِّيَّة ِ التِّي تَفَكَّكَت ْ عُرَاهَا
وَ لَنْ أَصُبَّ جَامَ آثَامِنَا عَلَى تَقْنِيِّة ٍ لَيْسَ لَهَا مِنَ أَمْرِ تَغْيُّرِنَا شَيْئَا ً
وَ لَكِنْ
سَأقُولُ لَكِ فَاضِلَتِّي
بِأنَّه ُ كَثِيرَاً مَا يَفْتُكُ بِي تَسَاؤُلٌ يَدُورُ بَيْنِّي وَ بيْنِّي
أَيْنَ كُنَّا يَا تُرَى " قَبْلَ الانْتَرْنِت " وَ كَيْفَ كُنَّا ..!!
شُكْرَاً سَيِّدَتِي عَلَى هَذِهِ السُّطُورِ الآسِرَّة ِ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي