أَهْلاً وَ سَهْلاً بِكَ يَا سَيِّدِي الكَرِّيم
أَضَأْتَ المَكَانَ بِنُّورِّكَ المُنْبَثِقِ مِنْ عُمُقِ رُّوحِكَ الطَّاهِرَّة
فَأسْعَدْتَنَا وَ أَبْهَجْتَنَا
وَ رَسَمْتَ السَّعَادَةَ عَلَى مَشْجَبِ قُلُوبِنَا
ثَمَّ أَهْدَيْتَنَا النُّورَ لِنَسْتَرْشِدَ بِهِ فِي دَهالِيزِ العَتْمَةِ
مُجَدَّدَاً حَيَّاكَ اللهُ وَ بَيَّاكَ
وَ بِانْتِظَارِ تَفَجُّرُ يُنْبُوعِ قَلَمِكَ
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي