سَيِّدِي الفَاضِلُ
عَبْدَ الله الثِّوينِّي
عَمْلَقَتُكَ فَرَضَتْ نَفْسَهَا طَوْعَاً لا كَرْهَاً عَلَى قُلُوبِ الجَمِيعِ
فَأَذْعَنَتْ أَذْوَاقُنَا لِحَرْفِكَ الجَبَّار
وَ غَرَّدَتْ لإبْدَاعِكَ الأَطْيَار
مُبَارَكٌ للتَّمَيُّزِ بِكَ
وَ دُمْتَ عَاطِرَاً بِالجَمَالِ مَاطِرَاً
احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي