تَسَاؤُلاتٌ تَصُبُّ الزَّيْتَ عَلَى النَّارِ يَا سَيِّدِي ..../
لا أَعْلَمُ .. قَدْ يَكُونُ لِي عَوْدَة ...
حِينَ أَسْتَيْقِظُ مِنْ أَوْجَاعِ اليَأْسِ المَصْحُوبَةِ مَعَ أَوْضَاعِنَا المُزْرِيَّة
وَ شُكْرَاً حَتَّى ذَاكَ الحِينِ وَ مَا بَعْدُهُ
لَكَ احْتِرَامِّي وَ عَمِيقُ وَقَارِّي