لن أوفيه حقه من الإحساس به والشعور بمقتضيات ثباته وصموده
فهو الوحيد الذي يبقى رغم أنوف العذال
وأما الآخر فيكون مرتعا لكثير من أعداء العلاقة الإنسانية.
فلا نرى له وجوداً ، واستمرارية فيما يعقب التكوين.
إنه الحب يا سيدتي ، ونقيضه..
رائع استاذ عبدالله
هذا البوح الجميل
لاهنت ودمت بخير