ودعي القلب في سمائك يسعى
إنَّ في سُحبك انسحابة كربي
وخذي الروح في نعيمك حتى
لا أرى مغربي وأنتِ بقربي
لكِ روحي في فرحةِ العيد وهبٌ
فاقبليها هديةً فوق حبي
إن أخذتِ الوداد منّي فقولي
إنَّ هذا المُنى فحسبيَ حسبي
فستلقينَ مالكون فيهِ
من نعيمٍ بهِ ومن صوبِ عذبِ
رائع ماترجمه قلمك
لاهنت سلمت وكل عام و انت بخير