.
قام يرسم لـي بقايـا صورتـك مـا ملّهـا
لِعنْ بو ذاك الغرام اللي سرابه لـك وجـدّه
من كثرماهو يحبـك عـلّ روحـي علّهـا
ومن كثرشوقه يسولف عنك حتـى للمخـدّه
في لحظة غضب
من الحبيب أو ربمـا
من قلوبنـا نحن
ننكرُ الحبّ و ندّعي أننا
لا نريدُ الغرقَ في بحوره
و نحنُ معلـّقون ما بينَ السماء و الأرض
ننشدُ مكانا تقفُ عليهِ أقدامنـا
ميناءً ترسو عليه أشرعتنـــــــا
أيّها الصوت الذي تحيا كلماته فينـا/
تقديرنا و ودّنا لا شوائب فيه
سلمَ النبض و اليراع
عُلا