منحتك للوفاء فرصة على ما ظن مـا تنعـاد
أبي إ ثبات حبك ! كان قلبك . مـا تناسانـي
على زايد غرامك صار لك وسط الحشا مقعاد
وبيت ٍ من وحي فكري بنيته وسط وجدانـي
نحّت من الصخر بيت ٍ أنافس به ثمود وعاد
وبنيت أهرام ٍ تنافس بناء فرعون و هاماني
الله الله الله
الشاعر محمد بن عمار
نثرت فابدعت
تسلم ويسلم منطوقك
وصح لسانك حتى ترضى
بوح في غاية الرقة والجمال
لله درك
ولك مني
اطيب تحية
زهرة