الأخت الكريمة الريم
وانأ أتنقل بين الأعمار تذكرت أشياء، وأشياء وتخيلت أشياء ، وأشياء ولكن سرعان ما تذكرت أو با الأصح فقت وتذكرت إني في الواقع
مما لاشك فيه إن الرحمة تتجسد في عطف إلام وسؤالها عن أبنائها وبناتها حتى بعد الزواج فما بلك إثناء الصغر كيف لنا إن نتخيل هذه الرحمة والعاطفة الجياشة تجاه فلذت الكبد
الريم مهما عبرت أو كتبت أو قلت في إلام مالم يقله مالك في الخمر لم ولن استطيع إن أوفيها الم طلقها أو الأم الحمل وإتعابه
بصراحة نقل أكثر من رائع يستحق الاطلاع علية وفيما لو كنت املك الصلاحية لثبت الموضوع أو أطلقت علية الموضوع المثالي
تحياتي لشخصك الكريم
تسلمين ويسلم منقولك
غريب