.
.
.
تهديد
وعيد
إرغام
تسلُّط
عنجهية
سمِّها ما شئت ولكن أعتقد بأن تلك الكلمات تصبُّ في مصب الرذيلة
هل نستسلِم ونرضخ ؟!
أم هل نُقاوم ونُعلِن التمرد على ذلك المستأسد ؟
أعلم يقينًا بأنّ هُناك ممسك يستطيعُ لويَ عُنُقي به ، ولكن هل سأجعلهُ يكسِرُها ؟!
لوكُسِرت عُنُقكَ مرةً سَتُكسَر ألف مرة ، ولو انتهِكت حريتكَ في الذود عن نفسِك
مرة واحدة ستُنتَهَك ألف مرة .
ماذا سيتبقى لك ؟!
يتبقى لك أن تتنفس فقط في هذه الحياة وما عاداه لا يحِقُ لكَ القيام بِه
إلاّ بعد أخذَ الإذنِ ممن يلوِي ذراعك بين فينةٍ وأخرى ، فأنتَ لم تَعُد تملك
حتى نفسك ..
لا أريدُ أن أطيل فالموضوع كيبوردي وليس بغريبٍ عليكم
ولكن الجديد دومًا نستوحيه من رودِ أفعالِكم تجاه الطرفين
( المبتز - والضحية ) .
الغراميات الناقصة يحدُثُ فيها مثل هذا الجرم ، أقولُ النَّاقصة
غير واضحة المعالم هي التي تجعل طرف يحاوِل الاستحواذ
على الطرف الآخر بتمزيقهِ وعرقلة طريقه بأساليب غجرية
لا تمت للإنسانيةِ بصلة ، ليفقد الطرفان عنصر الحياة ..
- الصور
- الرسائل
- رقم الجوال مدعومًا بالاسم
- الاسم كاملاً
- عنوان المنزل
- تصوير خارجي << خارج نطاق البيئة المحيطة حتى يُدان الشخص بالجرم
.
.
.
إلخ
من البراهين والقرائن التي تُدين الضحية حتى يرضخ ويستعطف ويستسلِم
ما رأيك ؟
وكيف تستطيع معالجة مثل تلك المشكلة عندما يقع بها صديق / ة ؟
وهل الاستسلام هو الطريق الأمثل ؟
كيف تتم المجابه ؟
دمتم بأحسن حال