من بعد ماضاقت زوايا دنيتـي مـن دون بـاب
ثم طاحت اوراقي دموع ولفت ضلوعـي علـي
وين انت ياغايب تشوف الحال من فوق التـراب
وين انت ياللي مايفارقني خيالـك وانـت حـي
الحال ضاقبـه النظـر متعكـز وهمـه شبـاب
وطيوره تحوم السما تبغـا تعشـى الحـال نـي
صح لسانك واعتلا شانك
قصيد ة رااائع وجزل ومن شاعر
سلمت ودام بوحك