سكون العاصفة ..........
تلعثمت حروفى بين نعم ولا
استوقفنى الواقع ..
احلام مترفة .. سحقتها ..عتبة الغربة والوحدة والزمن ..جمعتها بين الضلوع...
شامخة انا بذاتى.. لا اقبل التنازل ولا الرضوخ ....
ستة سنين مضت وما زال الجرح ينزف ....فى داخلى....
قهر سكن المحاجر و عناقيد الدموع على الاهداب .تجمدت...
لا تسألنى ومتى وكيف ؟؟؟
لكن .... أنا ابقى ... أنا
صعوووب