ستة سنين مضت وما زال الجرح ينزف ....فى داخلى....
قهر سكن المحاجر و عناقيد الدموع على الاهداب .تجمدت...
لايتحمل هذا كله الا المؤمنين الصابرين وأنتي ياصعبة المنال احدهم
أسأل الله ان يعوضك عنه خيرا وأن يجعل القادم من الايام مايملأ القلب فرحا والوجه ابتسامه
متابع لحرفك ونزفك ...
تحياتي