أخي مازن
هي تلك المحبرة التي جف حبرها وهي تكاد تلفظ أنفاسها الأخيرة بحثا عن حبها الذي قال عنه الكثيرون بانه مات !!
وآخرون وصفه بالجنون !!
وآخرون لايصدقون !!
بأن الحب خلقه الله لكي يبقى أبد الآبدين " أين "
في قلوب المحبين الأوفياء
لك أخي الفاضل شكري وتقديري وإحترامي
دمت بحفظ الله ورعايته