أن كـان ماهـو يـم قلـبـك ولا أغــلاك
لــك الـغــلا والـحــب مـثــل الـجـنـودي
خــدم خـــدم ماظـنـهـا يـــوم تـعـصـاك
ولا ظــن بــه جـنـدي يـحـلـل بـنــودي
طـــول عـلــي الــوقــت وأنــــا تــحــراك
بـنـام وحـلـم فـيـك يـاأحـلـى وجـــودي
صح لسانك
ولاهنت