قصائد مهنا ابو عنقا

[ماجد الزيد]

مهنا ابو عنقا بداية ً هو شاعر بني خالد عاصر الملك دجين بن عريعر ونظم الشعر فيه
وكان من المعمرين فعاصر ماجد بن عريعر بعد موت دجين باكثر من خمسين عام
عاصر الهزاني وبينهما مساجلات كما وله مساجلات مع الشيخ مشعان بن مغيليث ان هذال

وسأبدأ بقصيدة الاستغاثة له
قصيدة الاستغاثة وهي شبيهه مضمومنا بقصيدة الهزاني رحم الله الجميع

ايهاالمستمع   نظم    مابالسطراسأل الله يرسل  حقوق  المطر

يامجيب    الدعاياوالي     السمايامن له الكون كان  في  ماأمر

خافض   رافع    قابض    باسطيا   سميع   بصير   إليك   المفر

يا    رؤوف    بنا     دايما     علايامن   علىالعرش    استواكاخبر

أول       أخرظ€اهر        باطنرازق  محصي   برها   و   البحر

عازل     ناصب     أمر     زاجرناشر   طاوي   حاصر   محتضر

اسألك   يا   الهي   بآيات    هوديا   والي   الكرم    أله    البشر

ان    تجعل    لنا    دامع    لامعكالعزاللي  هماليله  إلى   انزجر

هلول   شلول   سحوع    سفوحدهوش   غطوش   يدق    الوعر

سكوب  حلوب   امشيل   امثيلامخيل  امطيل  ابدربي   الصخر

على صلب مبد  ارتوع  السحابثلاث   تعوده   الى   جا   الشهر

على  الجوهر  أوالحتيفه   غروقدعا    بالمخاليق    مثل    البحر

وغبقا   ملاها   و    بالخد    حامو  حط  الحصايل   لسيله   مقر

وهدبا   الرويضه    الى    الثقالواراضي اليتيمه  بها  السيل  قر

سقاواستقايوم         جاباالقريمو  جابا  السيوفي  ابروس  النير

دهش وابتهش يوم جابا الحصاتو سجم وارتكم يوم وصل المقر

غدا   التسعين    ماهن    امقيمسوا    التريبي    سوات     النير

وحسن  السابقين  تروا  العنوفوسيل    الثمايل    ماله     قدر

واسقا الخسيفه وخبرا أبن عونوعلىالغبيبات      ماه       ابتكر

ودق    الثعاقم    واسقا    افليجوفي ارض مشرف مغن ماجفر

جفل     بالجند     اليه     حقوقوامسااغثاالنار    فوق    الشجر

وجرا على وادي اخشوم الدفانومجرا   الثمامي   جرا   بالمطر

وصفح   امغيرات   الى   النفالودم    النجيه     أورام     الحفر

وساقه   ولينه   سقاهن   جميعوتسقى   الرمل    فوقه    نشر

وجاب   احروباته   هو   والخدوروصعدابرايات      ذاك      المقر

على عدا اباالفهود السيوفي ذاكعلى   الحفن   ثم   غدرني   مر

على  العنق  والشق  جامستديرامثيرامنير               جرابالحفر

وسقابه    الوادي     المستطيلوالحبل   اخيال    منه    الخطر

الى  هجروالخن  ضافي  الشليلالى    الرجم     الأقصاالىابوبحر

يارب    ياخالقي     أن     تجيبعسابه   تخالف   افنون   الزهر

مرابيع   هبس   أهل    الطايلاتارفاع المناسف  اخصاب  الدهر

على ساقه الشيخ سقم الحريبسعد هباس سعدون عين البشر

اعنان  المعادي   وفعل   جميلومن هو على  الضد  منه  الخبر

فعل    جميل     وكف     حميدزين     المعالي     بها     افتخر

لعله  إلى  فر   عقب   المقيضعلى العز من هجر قاضي  وطر

يصبح    لهذا    و    هذا    ياطاهوهذا   فضيضه    توطا    السفر

وهذا    يهدي    سابق    يستجيروهذاك   قبله    يعطف    البشر

وزانت  مراعي  راعي   الفياضغدا العشب فيها  يغطي  الشجر

بصوت   الفرخ   همام   رعوشكبير     الثنادي     فج      النحر

وافي  المناكب  قصير  الحجولابعينه   كما   القدح   جن   خزر

وراس    تقل    فنجان     صينوعينه  كما   اللي   يطالع   قمر

عطيب  الصواب   ثقيل   المرازخفيف   ارتعاش   وفيه    النزر

ذا   وخذ   عنه   ماخفا   ناظريهتلدغ   تقل    شايف    له    نذر

رمح  واصطفق  بالهوا  ثم  جالو انحا على الأرض فوق  الشجر

لما     توازن     لهن     باللحوقشهر  بالسما   فوقهن   ثم   خر

ظربهن   ابسح    وهن    بتجوالو طاحن على الأرض مثل البحر

هذيك   طاحة   صوابه    عطيبو   هذيك   حول   بها   له   نسر

كما  فعل  راعيه   يوم   الكفاحإلى  ذهلن  البيض   زين   الحذر

وصل   على   سيد    المرسلينشفيع   البرايا    ابيوم    الحشر

[ماجد الزيد]

أرسل مهنا أبوعنقاءالخالدي ( شاعر بني خالد ) هذه القصيدة إلى محسن الهزاني بعد وفاة الملك عريعر بن دجين بن سعدون الخالدي سنة 1188 هـ ..
ويشتكي مهنا من تغير الأحوال فقال :

وهذا رد محسن على قصيدة مهنا أبو عنقاءالخالدي:

[ماجد الزيد]

قال الشاعر مهناء ابو عنقاء الخالدي في شكوى الزمان ويمدح فيها الشيخ درباس بن مجدل الخالدي والمتوفي بحرب الزبارة الثانية والتي وقعت بين الخليفة شيوخ البحرين وأهل قطر وكان درباس مع اهل البحرين

[ماجد الزيد]

مهنا ابو عنقا في الغزل

[ماجد الزيد]

القصيدة التي حررت الاحساء من الاتراك
أن للشعر النبطي دوراً بارزاً بالإثارة لا يقل عن الفصحى .

فعند هذا نقف أمام قصيدة نبطية قالها شاعر بني خالد الكبير (( مهنا أبو عنقاء )) عندما استولى الأتراك على الأحساء - بعد سقوط الدولة السعودية الأولى على يد إبراهيم باشا عام 1234 هـ ، والتي شحذ فيها همم بني خالد وطلب منهم في مضمونها العودة من الشمال إلى بلدهم الاحساء وطرد الترك عنها - الذي زجوا به في السجن خوفاً من قصائده التي تثير بني خالد ضدهم وفعلاً حدث ما توقعه الأتراك فقد قال (( مهنا أبو عنقاء )) قصيدته التي سنوردها تبعاً في مقالنا هذا وهو في السجن بالاحساء وأعطاها لزوجته التي كانت تحضر له الطعام في موقع سجنه ووصف لها مكان مال عنده مخبئاً وأمرها أن تؤجر من يوصل القصيدة إلى (( آل عريعر )) في الشمال وتعطيه أجرته من المال الذي دلها على مكانه - وفعلاً عملت الزوجة كما أمرها شاعرنا ووصلت القصيدة إلى آل عريعر وجموع بني خالد في الشمال وهي القصيدة (3) التي قالها مهنا أبو عنقاء على النحو الآتي .

وعندما وصلت قصيدة مهنا أبو عنقاء إلى آل عريعر في الشمال عادوا بجموعهم من بني خالد واستردوا أملاكهم بعد ما اخرجوا الدولة العثمانية من منطقة الاحساء - وقضوا على ولاتها من العثمانيين الذين تولوا السلطة في المنطقة بعد سقوط الدولة السعودية الأولى وهذه من القصائد التي دونت بعضاً من وقائع تاريخ الجزيرة والخليج العربي -

[ماجد الزيد]

مساجلة مهنا ابو عنقاء والشيخ مشعان ابن مغيليث في رثاء الملك ماجد بن عريعر الخالدي رحمهم الله جميعا
قصيدة شيخ عنزة مشعان بن مغيليث بن هذال المقتول سنة 1266هـ في محمد بن عريعر ويبكي فيها آل عريعر :
قال مشعان بعد موت ماجد قرابة العام 1207هـ

ويبادله شاعر الأحساء مهنا أبو عنقا التعزية بتعزية وتسلية إلى أن يقول :

وكلتا القصيدتين اطول من ذلك وهذا مابلغنا منها ولكني لعلي ابحث عن التتمه قريبا

[الطائر المهاجر]

مهنا ابوعنقا في رثاء الإمام عبدالعزيز بن محمد بن سعود

[ياسر عبدالرحمن الخالدي]

وأنـا لـولاي مملـوك لغـيـري=عنيـت وجيتكـم لوكنـت حافـي
--
عشيـر أن بغيتـونـي عشـيـر=وعبـد وافـي مـانـي بهـافـي

ابو حمد وش تعني هذي الابيات ؟

[نجم الإبداع]

شكرا للمجهود الطيب ابو حمد

نقل رائع لشاعر مبدع

لاهنت

تقبل مروري وودي

[صعبة المنال]

يعطيك العااافية

لا بد من عودة للقمم
صعوووووووب